The Ultimate Guide To تحديات الثورة الصناعية الرابعة
The Ultimate Guide To تحديات الثورة الصناعية الرابعة
Blog Article
احتكار التكنولوجيا يساهم في زيادة الفجوة بين الدول المتقدمة والدول النامية.
تطوير شبكات الطاقة: تشغيل التقنيات الحديثة يتطلب شبكات كهرباء مستقرة وقوية، وهو تحدٍ كبير في الدول ذات البنية التحتية الضعيفة.
الآلي وربط الأشياء مع بعضها البعض من خلال شبكة المعلومات الدولية “الإنترنت”
التعدين لاستخراج المعادن المستخدمة في البطاريات يسبب تدهورًا بيئيًا كبيرًا وتلوث المياه الجوفية.
تلك الثورة التي تعمل على إحداث تغيير جوهري في طريقة عيش البشر، وعلاقاتهم وأنماط حياتهم، فهي تنذر ببداية جديدة في التاريخ الإنساني، وأوافق تماماً على تميز الثورة الصناعية ال اربعة عن مثيلاتها السابقة بالسرعة والشمول، والتعقيد.
وأكد التقرير على سلبية سادسة تتمثل في (تهديدات الأمن السيبراني)، وقال "مع توسع استخدام التكنولوجيا يزداد تعرض الأنظمة والشبكات للتهديدات السيبرانية وعليه قد تتسارع معدلات الهجمات الإلكترونية وسرقة المعلومات ما يتطلب اهتماما متزايدا بالامان السيبراني وتكنولوجيا الدفاع من الهجمات الالكترونية".
تصميم أجهزة ذكية منخفضة استهلاك الطاقة مثل المصابيح والمكيفات الذكية.
في كتابه “الثورة الصناعية الرابعة” ، يصف الأستاذ كلاوس شواب ، المؤسس والرئيس التنفيذي للمنتدى الاقتصادي العالمي ، كيف أن هذه الثورة الرابعة تختلف اختلافاً جوهرياً عن الثلاثة السابقة ، التي تميزت بشكل رئيسي بالتقدم التكنولوجي.
أ- تحقيق معدلات نمو عالية في التنمية الاقتصادية والاجتماعية والإنسانية ، وتحسين ورفع مستوى الرعاية الصحية ،واختصار الكثير من الوقت في عملية التطور وانتشار المنجزات في مناطق متعددة ، وخفض تكلفة الإنتاج وتامين الخدمات وتسهيل وسائل النقل والاتصال بشكل أكثر كفاءة واقل تكلفة .
لقد أصبحت عملية التكالب على الاستحواذ على مقدرات الثورة الصناعية الرابعه وتطبيقاتها المختلفة حالة وصف للمشهد الدولي الراهن ،وسواء كان ذلك الصراع يتم بين الدول و الفاعلين من غير الدول ،أو صراع يتم الدول ،واخر يحدث بين الفاعلين من غير الدول،وظهر من جديد إعادة تعريف لـ"سيادة الدولة"،ومفهوم "الحكومة الذكية" في محاولة للاستجابة للفرص والتحديات في آن واحد التي تفرضها الثورة الصناعية الرابعه ،والتي سيكون تاثيرها شاملا الحكومات والافراد والشركات.
لا تكمن أهمية اعتماد الثورة الصناعية الرابعة في العوامل الاقتصادية فحسب، بل من شأنها تقليل الفجوة الحضارية التي تعيشها الدول الإسلامية غالباً بالمقارنة مع الدول الصناعية المتقدمة، وبعكس ذلك فإن الفجوة الحضارية في المستقبل ستزداد أضعافاً مضاعفة إن لم يتم الدخول في عصر الثورة الرابعة بقوة.
وطالما ارتبطت التكنولوجيا بالقدرة على حل الإمارات المشكلات والتحكم والسيطرة على البيئة المحيطة بالإنسان من اجل جعل الظروف مواتيه لحركة ورغبه الانسان ،ولم ينفصل ذلك عن حالة الظروف الاجتماعية والنظام القيمي المرتبط بها ، بالاضافة الى الابعاد المختلفة للسلوك الاجتماعي المترتب على تطبيقها، ومن ثم ارتبطت عملية التطبيق بإحداث عدد من المتغيرات ذات الطبيعة الاجتماعية والثقافية والاقتصادية وغيرها .
< تأهيل القوى العاملة الوطنية الماهرة والمتخصصة اللازمة.
ما من شك في أن الثورة الصناعية الرابعة آتية وستواجه الدول العربية وتطرح فرصاً وتحديات عدة. إذ يشهد العالم توجهاً سريعاً نرى فيه ولادة وانتشار قطاعات صناعية جديدة تقوم على تكنولوجيات بازغة بعضها قابل للاكتساب من قبل الدول النامية وبعوائد سريعة. نور ويمثل هذا التوجه ثورة في مستقبل الاقتصاد تقودها محركات رئيسية تتمثل في مكونات هذه الثورة التي تشتمل على تحولات تربط العالم المادي بالعالم الافتراضي الرقمي مثل ما يسمى بـ: «الصناعات الرقمية الذكية المتكاملة»، و «المُكونات الرقمية للمواد والخامات المستخدمة في الصناعة»، و «المصنع الرقمي الذكي»، و «الإدارة الذاتية الرقمية» وغيرها.